Some of you out there have already know about the theory I have regarding the color of the Orange movement! I said I was going to blog about it and there is no better time than this! Why you ask? Well after reading the following piece in Al-Watan Paper I just had to talk about my theory.
«ميشيل عون ـ الكويتي»!!
.. اعتدت ـ في الحديث مع الزملاء عن الشؤون اللبنانية ـ ان اسمي العماد «ميشيل عون» زعيم التيار الحر باسم.. «أحمد السعدون ـ اللبناني»، وفي الوقت نفسه، فان النائب «أحمد السعدون» هو «ميشيل عون ـ الكويتي» لأن كليهما يعتقد نفسه انه زعيم طارت منه.. الزعامة! اذا كانت هناك آلية تجعل السيارة تتحرك، وآلية تجعل الطائرة تطير، وآلية تجعل الباخرة تطفو، وآليات لكل شيء تجعل كل ما في هذا الكون من مخترعات يسير حسب الاصول، فان هذا الامر ينطبق على الدستور الكويتي الذي يتمتع بآلية مرنة تساعده حتى على تعديل ذاته بذاته بالاضافة الى بقية القنوات التي تنظم هذا العمل وتجعل العلاقة بين الحكومة والبرلمان شيئا حضاريا! على الأقل، هذا ما يجب ان يكون عليه الحال بعد أكثر من أربعين سنة من.. الديموقراطية!! «ميشيل عون ـ الكويتي» كان رئيسا لنادي كاظمة الرياضي في السبعينات، ولون فانيلة اللاعبين هو «البرتقالي»، والهوجة التي قادها يوم أمس وأمس الأول داخل المجلس، وعلى طريقة «الفتوات» في حكايا وقصص «نجيب محفوظ» في الحارة المصرية، تسير في الاتجاه ذاته، قاد رئيس مجلس الأمة «السابق» أصحاب اللون البرتقالي وكأنه يتذكر بهم أمجاده الماضية والغابرة أيام.. النادي!! اذا كنا نرى مبررا لنواب مجلس 1985 ودواوين الأثنين الشهيرة لأن يتحرك الجميع وقتها، فان ذلك لأن شيئا غير دستوري قد أقدمت عليه الحكومة في ذلك الزمن قبل عشرين عاما، لكننا اليوم أمام حكومة جديدة تعي دورها ومسؤولياتها ومالها وما عليها وتتصرف وفقا لمبادىء الدستور ـ وبالمسطرة ـ فلماذا هذه الغوغائية والديماغوجية و.. «شغل الصبيّان».. هذا؟! «احمد السعدون ـ اللبناني» تمترس بقصر «بعبدا» وبمقعده كرئيس وزراء عسكري للبنان حتى ولو كان الثمن تقسيم البلد الى «لبنانين» وبيروت الى.. «بيروتتين» و.. الليرة الى.. «ليرتين»، لكن «مكنسة» الارادة اللبنانية كنسته الى الخارج لخمس عشرة سنة فعاد ليبكي وينوح على زعامة طارت! هكذا يفعل «ميشيل عون ـ الكويتي» متأثرا بنظيره هناك، وهكذا يريد لبرلمان كويتي يعبر عن نبض كل مواطن ان يتحول الى «حصان طروادة» جرى صبغه باللون البرتقالي حتى يمتطيه في رحلة البحث عن الزعامة المفقودة ومقعد الرئاسة.. البائد! اننا نقول لـ «عون السعدون».. ان احذر من غضبة الشعب الكويتي ومكنسته الخشنة والتي لا تعرف الرحمة ولا تميز بين الألوان من ان تقذفك خارج تاريخه مثلما قذف بك نوابه بعيدا عن.. المطرقة! فان كانت ثيران اسبانيا يهيجها اللون الأحمر، فهل يريد «عون ـ الكويتي» ان يهيج على اللون البرتقالي ويسير بنا في طريق لا لون.. له؟!
تاريخ النشر: الاربعاء 17/5/2006
The theory Mr. Fouad Al-Hashim had was that the orange color was the idea of PM member Ahmed Al-Sa3doon, since he used to be the president of Kathma Sports Club who have orange uniforms.
My theory is that whoever decided to start this movement was either playing pool at the time or is a very good pool player! Why? well haven't you noticed that the number 5 ball on a pool table is orange? Here are a few pics for you guys to see!
|
heheheh Stallion I love ur theory...
it's fun and seems logical...
but I beg to differ and when in doubt ask Dad ;P
Seeming my Dadyoo is my real life encyclopedia (mashalla 3alaih he really does have an answer for everything.. who needs Google :P)
so he simply said "Baba in 2004, the Ukraine had the "Orange Revolution"... It was exactly what Kuwait is facing today... Protests against corruption and fraud in the government".
o bssss :)